دعاء يوم الاثنين

<P class=a dir=rtl style="TEXT-KASHIDA: 0%" align=center><SPAN lang=AR-SA style="FONT-FAMILY: Simplified Arabic; mso-ansi-font-size: 10.0pt; mso-fareast-language: EN-US"><FONT size=5><B>بِسْمِ<SPAN style="FONT-FAMILY: Simplified Arabic; mso-ansi-font-size: 10.0pt; mso-fareast-language: EN-US; mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ<?XML:NAMESPACE PREFIX = O /><O:P> </O:P></B></FONT></SPAN></P>
<P class=a dir=rtl style="TEXT-KASHIDA: 0%" align=right><SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 16pt; FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'; mso-ansi-font-size: 10.0pt">الحَمْدُ للّهِ ِ الَّذِي لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالاَرْضَ<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَماتِ . لَمْ </SPAN><SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 16pt; FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'; mso-ansi-font-size: 10.0pt; mso-fareast-language: EN-US">يُشارَكْ فِي الاِلهِيَّةِ ، وَلَمْ يُظاهَرْ فِي الوِحْدانِيَّةِ . كَلَّتِ الاَلْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ ، وَتَواضَعَتِ الجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ ، وَانْقادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ . فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتِراً مُتَّسِقاً ومُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>وَصَلَواتُهُ عَلى رَسُولِهِ أَبَداً وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً . اللّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِي هذا صَلاحاً وَأَوْسَطَهُ فَلاحاً وَاَّخِرَهُ نَجاحاً ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلَهُ فَزَعٌ ، وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَاَّخِرُهُ وَجَعٌ . اللّهُمَّ إِنِّي اسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَكُلِّ</SPAN><SPAN lang=AR-SA dir=ltr style="mso-fareast-language: EN-US"> </SPAN><SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 16pt; FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'; mso-ansi-font-size: 10.0pt; mso-fareast-language: EN-US">وَعْدٍ وَعَدْتُهُ ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ ، وَأَسأَلُكَ فِي مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدِي فَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَو أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ كانَتْ لَهُ قِبَلِي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إِيّاهُ فِي نَفْسِهِ ، أَوْ فِي عِرْضِهِ أَوْ فِي مالِهِ أَوْ فِي أَهْلِهِ وَوَلَدِهِ ، أَوْ غيْبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِها ، أَوْ تَحامِلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوَىً أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيأٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غائِباً كانَ أَوْ شاهِداً أَوْ حَيّاً كانَ أَوْ مَيِّتاً ، فَقَصُرَتْ يَدِي وَضاقَ وُسْعِي عَنْ رَدِّها إِلَيْهِ والتَحَلُّلِ مِنْهُ ، فَأَسْأَلُكَ يامَنْ يَمْلِكُ الحاجاتِ وَهِي مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إِلى إِرادَتِهِ أَنْ تُصَلِّيَّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّي بِما<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>شِئْتَ ، وَتَهَبَ لِي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً إِنَّهُ لاتَنْقُصُكَ المَغْفِرَةُ ولاتَضُرُّكَ المَوْهِبَةُ ، ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللّهُمَّ أَوْلِنِي فِي كُلِّ يَوْمِ اثْنِينِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ : سَعادَةَ فِي أَوَّلِهِ بِطاعَتِكَ ، وَنِعْمَةً فِي اَّخِرِهِ</SPAN><SPAN lang=AR-SA dir=ltr style="mso-fareast-language: EN-US"> </SPAN><SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 16pt; FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'; mso-ansi-font-size: 10.0pt; mso-fareast-language: EN-US">بِمَغْفِرَتِكَ ، يامَنْ هُوَ الاِلهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ</SPAN><SPAN dir=ltr style="mso-fareast-language: EN-US"> .</SPAN><SPAN dir=ltr style="mso-fareast-language: EN-US">&nbsp;&nbsp; </SPAN></P>

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

دعاء يوم الاثنين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .